هَآ أنَآ أجلس ممسكتة قلمي ودفتري الغبيّ الغآلي الذي أرهقتهُ بتفآهآتي وأسرآري
بعدَ يومٍ متعب وشآق ، أجلسُ في غرفتي ,
أحملُ كوب شوكولآ سَآخنْ علّني أريّح به نفسي وأذهب بهِ همّي وأهدء به من رَوعي ، فقدْ كنتُ اليوم في أسوء حآلآتي أو بالأحرى هذه الأيّآم ~
أحملُ كوب شوكولآ سَآخنْ علّني أريّح به نفسي وأذهب بهِ همّي وأهدء به من رَوعي ، فقدْ كنتُ اليوم في أسوء حآلآتي أو بالأحرى هذه الأيّآم ~
لآ أدري مَالذي يَحدث لي فجأة ، أحسّ بضيق شديدٍ في صدري ،
يآاِلآهـي ، مَآ هذآ الحزن والقلق ؟ الذي خيّم عليّ فجأة ، وعكّر صفو مِزآجي . وأسكنني عَآلمآ شديد الظلآمْ ~
وأركبني سفينة بلآ رُبّآنٍ في بحرٍ هَآئجٍ غآضبْ ،
تهيجُ بي الريَآج و تتقآذفني الأموآجُ مِن مكآنٍ لِـآخر ،،
لتُلقي بِي في آخـرِ المَطآفِ على شأآطيء خـآلٍ كأنّهُ أنَـآ !!
أجدني فيهِ تَـآئهة ضآئعـة منهكة القوى ، أبحثُ وأصرخ هلْ مِن مجيبْ ؟
أهنَآكَ من يسمع ندآئي ، !
لِكن هيهَآت هيهآتْ ت ت
فصوتي صدَآه غيـرْ مسمووعْ ،
فأهربْ ، و أهربْ
.
.
ومآزلت مستمرّة في الهروب ،
علّني أجِدُ مخرجآ أو بصيص أمـلْ ،
يعيدني اِليّ وَ يحييني مِن جديد ، لكي أستمر ،
أستمرررْ
/
،
0 التعليقات:
إرسال تعليق